أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية، اتخاذها كل الترتيبات الضرورية على مستوى المعبر الحدودي “الشهيد مصطفى بن بولعيد”، ابتداء من أمس الجمعة، قصد فتحه أمام حركة الأشخاص، من وإلى موريتانيا، بالموازاة مع فتحه أمام الحركة التجارية.
وقالت الداخلية الجزائرية في بيان صادر عنها انها تعلم وزارة بـ”اتخاذها كافة الترتيبات الضرورية على مستوى المعبر الحدودي (الشهيد مصطفى بن بولعيد) ابتداء من يوم أمس الجمعة 23 فيفري 2024 قصد فتحه أمام حركة الأشخاص وضمان سلاستها، دخولا وخروجا، من وإلى الجمهورية الاسلامية الموريتانية، وذلك بالموازاة مع فتحه أمام الحركة التجارية’‘.
ويأتي هذا البيان بعد يومين من تدشين هذا المعبر رسميا من طرف الرئيسان الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني والجزائري عبد المجيد تبون.