اتهمت جبهة تحرير أزواد الفيلق الإفريقي، والجيش المالي بارتكاب مجازر ممنهجة في حق بحق السكان المدنيين في أزواد.
وقالت الجبهة في بيان إن الجيش والمرتزقة الروس التابعين للفيلق الإفريقي ينخرطون في منطق دموي قائم على الإرهاب والإبادة بحق السكان المدنيين في أزواد.
وأضافت أن الجيش والفيلق الافريقي يعتمدان أساليب لا تقل وحشية عن تلك التي استخدمها مرتزقة فاغنر من قبل.
وأضافت الجبهة أنه منذ الـ25 يونيو 2025، أصبحت منطقة كيدال مرة أخرى مسرحًا لانتهاكات بالغة الخطورة، ترتكبها هذه القوات في أول عملية تكشف عن طبيعة أسلوبهم الإجرامي.