وصل وزيرا الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين، والدفاع حننا ولد سيدي إلى المنطقة الحدودية مع مالي، حيث يستعد الجيش الوطني لإطلاق مناورات عسكرية على طول الحدود مع مالي.
وينظر أن يستعرض الجيش نوعية جديدة من الأسلحة من بينها طائرات مسيرة جديدة، لم يكشف عنها من قبل، وستنطلق من قاعدة الطيران المسلح الموجودة في الحوض الشرقي.
وكانت الحكومة أكدت في أكثر من مرة أن موريتانيا ستتعامل مع أية حادثة اعتداء على مواطنيها حسب نوعيتها، سواء كانت في داخل الحوزة الترابية أو خارجها.