نوهت منظمة "هيومن رايتس ووتش" بإفراج سلطات بوركينا فاسو عن خمسة صحفيين وناشط في مجال حقوق الإنسان قد جُنّدوا قسرا في الجيش بعد انتقادهم للمجلس العسكري الحاكم في البلاد.
وحملت المنظمة السلطات -في الآن ذاته- مسؤولية استمرار اختفاء زملاء لهم.
وقالت المنظمة إنه على الرغم من أن هذا التطور يُعد "إيجابيًا، فإن الإفراج عنهم يسلط الضوء على واقع مأساوي يتمثل في استمرار اختفاء آخرين، بعضهم منذ عام 2024، دون أي معلومات عن مصيرهم".