قال رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود إن الحوار السياسي المرتقب سيكون في مصلحة الشعب الموريتاني وتفاهمه حول القضايا الوطنية الأساسية، والتي تعيق استقرار البلد وتقدمه في مجال الديمقراطية.
وأكد ولد مولود أن هذا الحوار يتعلق بحياة المواطنين وأمنهم ووحدتهم، وعلى وجه الخصوص الوحدة الوطنية، وقضايا الإرث الإنساني والرق والتهميش والظلم، مضيفاً أنه يشكل فرصة تاريخية.
جاء حديث ولد مولود في تصريح صحفي عقب تقديم مقترحات حزبه حول الحوار لمنسقه موسى أفال.