أكد رئيس المرحلة الانتقالية في مالي، الجنرال عاصمي غويتا، أن الدفاع عن السيادة الوطنية يمثل أولوية قصوى، مشدداً على أهمية بناء جيش مستقل قادر على حماية الحدود والحفاظ على وحدة البلاد.
وأشار غويتا، خلال خطابه بمناسبة الذكرى الـ65 للاستقلال، إلى أن مكافحة الإرهاب وتعزيز التعاون مع دول تحالف الساحل يشكلان محور الاستراتيجية الوطنية للبلاد.
ودعا الرئيس المالي إلى مواجهة حملات التضليل الإعلامي، والانخراط بجدية في إصلاحات اقتصادية واجتماعية تهدف إلى ترسيخ أسس "مالي الجديد" وتعزيز الاستقرار والتنمية المستدامة.